UAE-Egypt ties based on realistic understanding of regional, global developments: El Sisi

Egyptian President makes remarks while opening 50th anniversary celebrations of Egypt and UAE relations

By Wam

  • Follow us on
  • google-news
  • whatsapp
  • telegram

Top Stories

- خلال افتتاح فعاليات الاحتفال بمرور 50 عاماً على العلاقات الإماراتية المصرية.- عبدالفتاح السيسي: - 'نحتفل بمناسبة غالية وعزيزة على قلب كل مصري وهي مرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية'.- 'الشعبين المصري والإماراتي دائماً على قلب رجل واحد'.- 'العلاقات بين البلدين نموذجاً لما يجب أن تكون عليه العلاقات المتميزة بين الدول العربية الشقيقة'.- 'علاقات قوية بدأها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه صاحب الموقف والمقولة التاريخية إبان حرب أكتوبر 1973 بأن البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي'.- 'التعاون الاقتصادي والاستثماري وفي جميع المجالات يسير على أعلى مستوى والآفاق المستقبلية للتعاون الشامل بين الدولتين واعدة مزدهرة'.- 'أتذكر بالتقدير والعرفان الموقف التاريخي الداعم خلال الفترة العصيبة التي مرت بها مصر منذ حوالي عشر سنوات والذي جاء تعزيزاً لخصوصية العلاقات بين مصر والإمارات'.- 'نجدد التمسك بعهد الأخوة والخير والتعاون والبناء والمصير الواحد'. القاهرة في 26 أكتوبر / وام /  أكد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية أن العلاقات المصرية الإماراتية لم تتغير على مدار عقود طويلة بل ازدادت رسوخاً في ظل التفاهم والإخاء والتوافق بين البلدين والذي يعد عنواناً لمسيرة العلاقات بينهما، مشيراً إلى أن العلاقات بين البلدين تميزت دائماً بأنها قائمة ليست فقط على مشاعر الحب والأخوة والصداقة الحقيقية بل كذلك على الفهم الواقعي المتعمق والدقيق لظروف المنطقة والعالم، وعلى التكامل وتعزيز التعاون والمصالح المشتركة، وهو ما يمنحها قوة واستدامة عبر الزمن.              جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات الاحتفال بمرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية التي تقام برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، وفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، تحت عنوان 'الإمارات ومصر قلب واحد'، وبحضور عدد من معالي الوزراء ومسؤولين بارزين في الحكومتين الإماراتية والمصرية، والعديد من المستثمرين ورجال الأعمال والمثقفين والإعلاميين من الجانبين.               وقال فخامة الرئيس المصري : نحتفل اليوم بمناسبة غالية وعزيزة على قلب كل مصري وهي مرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية التي تمثل نموذجاً مثالياً للعلاقات الطيبة القوية التي تجمع دولتين وشعبين شقيقين، حيث تسود القيم الصادقة الحقيقية من الأخوة والمودة والتوافق بين الشعبين والتي نلمسها ونقدرها ونعتز بها، وهنا أقول إن الشعبين المصري والإماراتي دائماً على قلب رجل واحد.               وأضاف فخامته : العلاقات بين البلدين وعلى اختلاف القيادات والحكومات تظل نموذجاً لما يجب أن تكون عليه العلاقات المتميزة بين الدول العربية الشقيقة، فالتفاهم وتطابق الرؤى مع قيادات دولة الإمارات هي مما نفخر به في مصر، بداية من المؤسس العظيم للدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان 'طيب الله ثراه'، صاحب الموقف والمقولة التاريخية إبان حرب أكتوبر 1973 بأن البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي، والمغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله، وكذلك كافة أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وصولاً لرئيس الدولة الأخ والصديق العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ، والأخ والصديق العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله'.              وأكد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي أن التعاون الاقتصادي والاستثماري وفي جميع المجالات دائما يسير على أعلى مستوى .. والآفاق المستقبلية للتعاون الشامل بين الدولتين واعدة مزدهرة .. وبإذن الله تعالى ستعود بالخير الوفير على شعبي الدولتين وشعوب الوطن العربي جميعها.              واختتم فخامة الرئيس المصري كلمته بالتأكيد على تمسكه بعهد الأخوة الذي يجمع بين الدولتين، وقال: واستمراراً لمواقف المؤسس العظيم 'زايد الخير' لا يفوتني هنا أن أتذكر بالتقدير والعرفان الموقف التاريخي الداعم خلال الفترة العصيبة التي مرت بها مصر منذ حوالي عشر سنوات والذي جاء تعزيزاً لخصوصية العلاقات بين مصر والإمارات وبرهاناً واضحاً على ما يجمع الدولتين والقيادتين والشعبين من روابط وثيقة وأنهما بمثابة شعب واحد وبلد واحد .. وهو العهد الذي أجدد التمسك به .. عهد الأخوة والخير والتعاون والبناء والمصير الواحد .. داعين الله عز وجل أن يعيننا على صون وتعزيز هذه العلاقات القوية المتميزة لما فيه خير البلدين والشعبين الشقيقين.( المنتدى الاقتصادي .. وآفاق التعاون الإماراتي المصري المشترك )              وتتضمن اليوم الأول من الفعاليات، المنتدى الاقتصادي والذي يضم أكثر من 10 جلسات رئيسة، شملت 'العلاقات المصرية الإماراتية .. شراكة اقتصادية متكاملة' والتي تناولت عمق العلاقات المصرية الإماراتية وكيف أسهمت إيجاباً على البلدين في كافة القطاعات الحيوية؛ تلتها جلسة 'مصر المستقبل .. استعدادات لمؤتمر المناخ COP27' التي ناقشت استعدادات مصر لاستضافة المؤتمر المناخي الأكبر في العالم، وجلسة 'الاستدامة في القطاع المصرفي .. تجارب إماراتية مصرية' حول دور البنوك في دعم النظم المصرفية والنقدية ضمن البيئة الاقتصادية المرنة التي تسعى الدولتان إلى مواصلة تطويرها لتكون إحدى قاطرات النمو.              كما شهد المنتدى جلسة بعنوان 'لماذا الإمارات ومصر أفضل البيئات الاستثمارية في المنطقة؟'، والتي تناولت جهود مجلس الأعمال الإماراتي المصري وإنجازاته منذ أن تأسس في العام 2020 بهدف تنمية الشراكة بين مجتمع الأعمال في البلدين، تلتها جلسة 'نجاحات مصرية في الإمارات' التي تحدثت عن أبرز قصص نجاح الشركات المصرية الواعدة التي تأسست في الإمارات وكيف استطاعت تحقيق إنجازات كبيرة.              واستعرض المنتدى الاقتصادي ضمن جلسة 'قصة اتصالات مصر .. 15 عاماً من التواصل'، مسيرة المجموعة في السوق المصرية، وقدرتها على الإسهام في تنمية وتطوير قطاع الاتصالات في مصر، وجرى عرض أبرز وأهم الفرص الاستثمارية في مصر ومدى تميز وتنافسية بيئة الأعمال من خلال جلسة 'عرض الفرص الاستثمارية بمصر'.              وسلط المنتدى عبر جلسة 'التبادل الحكومي المعرفي بين مصر والإمارات .. تقارب لبناء المستقبل' الضوء على ملف التعاون الحكومي بين الإمارات ومصر، ومستهدفاته في نقل الأداء الحكومي لمستويات أفضل، في حين استعرضت جلسة 'مصر مركز لوجستي' جهود الدولة المصرية في سبيل تطوير منظومة النقل البري والبحري والجوي والنهري لتلبية متطلبات العملية التنموية ومواصلة تطوير البنية التحتية اللوجستية.              وفي جلسة بعنوان 'السخنة من أهم الاستثمارات الاستراتيجية على البحر الأحمر' .. استعرضت 'موانئ دبي العالمية'، المؤشرات الإيجابية التي تعكس أهمية ميناء السخنة وقدرته التنافسية على الصعيدين الإقليمي والعالمي كونه أكبر ميناء محوري على البحر الأحمر لخدمة حركة التجارة بين جنوب وشرق آسيا وجنوب وغرب أوروبا وشمال إفريقيا. ( أم كلثوم في أبوظبي .. عودة إلى الزمن الجميل )              وشهدت الفعاليات في يومها الأول، حفلا غنائيا مميزا بعنوان 'أم كلثوم في أبوظبي'، أحيته الفنانة ريهام عبدالحكيم وفرقة الموسيقى العربية رافقتها نخبة من العازفين الإماراتيين، في خطوة تهدف إلى استعادة ذكريات حفل الراحلة أم كلثوم في العام 1971 في إمارة أبوظبي.- مل -
- خلال افتتاح فعاليات الاحتفال بمرور 50 عاماً على العلاقات الإماراتية المصرية.- عبدالفتاح السيسي: - "نحتفل بمناسبة غالية وعزيزة على قلب كل مصري وهي مرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية".- "الشعبين المصري والإماراتي دائماً على قلب رجل واحد".- "العلاقات بين البلدين نموذجاً لما يجب أن تكون عليه العلاقات المتميزة بين الدول العربية الشقيقة".- "علاقات قوية بدأها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه صاحب الموقف والمقولة التاريخية إبان حرب أكتوبر 1973 بأن البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي".- "التعاون الاقتصادي والاستثماري وفي جميع المجالات يسير على أعلى مستوى والآفاق المستقبلية للتعاون الشامل بين الدولتين واعدة مزدهرة".- "أتذكر بالتقدير والعرفان الموقف التاريخي الداعم خلال الفترة العصيبة التي مرت بها مصر منذ حوالي عشر سنوات والذي جاء تعزيزاً لخصوصية العلاقات بين مصر والإمارات".- "نجدد التمسك بعهد الأخوة والخير والتعاون والبناء والمصير الواحد". القاهرة في 26 أكتوبر / وام /  أكد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية أن العلاقات المصرية الإماراتية لم تتغير على مدار عقود طويلة بل ازدادت رسوخاً في ظل التفاهم والإخاء والتوافق بين البلدين والذي يعد عنواناً لمسيرة العلاقات بينهما، مشيراً إلى أن العلاقات بين البلدين تميزت دائماً بأنها قائمة ليست فقط على مشاعر الحب والأخوة والصداقة الحقيقية بل كذلك على الفهم الواقعي المتعمق والدقيق لظروف المنطقة والعالم، وعلى التكامل وتعزيز التعاون والمصالح المشتركة، وهو ما يمنحها قوة واستدامة عبر الزمن.              جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات الاحتفال بمرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية التي تقام برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، وفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، تحت عنوان "الإمارات ومصر قلب واحد"، وبحضور عدد من معالي الوزراء ومسؤولين بارزين في الحكومتين الإماراتية والمصرية، والعديد من المستثمرين ورجال الأعمال والمثقفين والإعلاميين من الجانبين.               وقال فخامة الرئيس المصري : نحتفل اليوم بمناسبة غالية وعزيزة على قلب كل مصري وهي مرور 50 عاماً على العلاقات المصرية الإماراتية التي تمثل نموذجاً مثالياً للعلاقات الطيبة القوية التي تجمع دولتين وشعبين شقيقين، حيث تسود القيم الصادقة الحقيقية من الأخوة والمودة والتوافق بين الشعبين والتي نلمسها ونقدرها ونعتز بها، وهنا أقول إن الشعبين المصري والإماراتي دائماً على قلب رجل واحد.               وأضاف فخامته : العلاقات بين البلدين وعلى اختلاف القيادات والحكومات تظل نموذجاً لما يجب أن تكون عليه العلاقات المتميزة بين الدول العربية الشقيقة، فالتفاهم وتطابق الرؤى مع قيادات دولة الإمارات هي مما نفخر به في مصر، بداية من المؤسس العظيم للدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، صاحب الموقف والمقولة التاريخية إبان حرب أكتوبر 1973 بأن البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي، والمغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله، وكذلك كافة أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وصولاً لرئيس الدولة الأخ والصديق العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ، والأخ والصديق العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".              وأكد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي أن التعاون الاقتصادي والاستثماري وفي جميع المجالات دائما يسير على أعلى مستوى .. والآفاق المستقبلية للتعاون الشامل بين الدولتين واعدة مزدهرة .. وبإذن الله تعالى ستعود بالخير الوفير على شعبي الدولتين وشعوب الوطن العربي جميعها.              واختتم فخامة الرئيس المصري كلمته بالتأكيد على تمسكه بعهد الأخوة الذي يجمع بين الدولتين، وقال: واستمراراً لمواقف المؤسس العظيم "زايد الخير" لا يفوتني هنا أن أتذكر بالتقدير والعرفان الموقف التاريخي الداعم خلال الفترة العصيبة التي مرت بها مصر منذ حوالي عشر سنوات والذي جاء تعزيزاً لخصوصية العلاقات بين مصر والإمارات وبرهاناً واضحاً على ما يجمع الدولتين والقيادتين والشعبين من روابط وثيقة وأنهما بمثابة شعب واحد وبلد واحد .. وهو العهد الذي أجدد التمسك به .. عهد الأخوة والخير والتعاون والبناء والمصير الواحد .. داعين الله عز وجل أن يعيننا على صون وتعزيز هذه العلاقات القوية المتميزة لما فيه خير البلدين والشعبين الشقيقين.( المنتدى الاقتصادي .. وآفاق التعاون الإماراتي المصري المشترك )              وتتضمن اليوم الأول من الفعاليات، المنتدى الاقتصادي والذي يضم أكثر من 10 جلسات رئيسة، شملت "العلاقات المصرية الإماراتية .. شراكة اقتصادية متكاملة" والتي تناولت عمق العلاقات المصرية الإماراتية وكيف أسهمت إيجاباً على البلدين في كافة القطاعات الحيوية؛ تلتها جلسة "مصر المستقبل .. استعدادات لمؤتمر المناخ COP27" التي ناقشت استعدادات مصر لاستضافة المؤتمر المناخي الأكبر في العالم، وجلسة "الاستدامة في القطاع المصرفي .. تجارب إماراتية مصرية" حول دور البنوك في دعم النظم المصرفية والنقدية ضمن البيئة الاقتصادية المرنة التي تسعى الدولتان إلى مواصلة تطويرها لتكون إحدى قاطرات النمو.              كما شهد المنتدى جلسة بعنوان "لماذا الإمارات ومصر أفضل البيئات الاستثمارية في المنطقة؟"، والتي تناولت جهود مجلس الأعمال الإماراتي المصري وإنجازاته منذ أن تأسس في العام 2020 بهدف تنمية الشراكة بين مجتمع الأعمال في البلدين، تلتها جلسة "نجاحات مصرية في الإمارات" التي تحدثت عن أبرز قصص نجاح الشركات المصرية الواعدة التي تأسست في الإمارات وكيف استطاعت تحقيق إنجازات كبيرة.              واستعرض المنتدى الاقتصادي ضمن جلسة "قصة اتصالات مصر .. 15 عاماً من التواصل"، مسيرة المجموعة في السوق المصرية، وقدرتها على الإسهام في تنمية وتطوير قطاع الاتصالات في مصر، وجرى عرض أبرز وأهم الفرص الاستثمارية في مصر ومدى تميز وتنافسية بيئة الأعمال من خلال جلسة "عرض الفرص الاستثمارية بمصر".              وسلط المنتدى عبر جلسة "التبادل الحكومي المعرفي بين مصر والإمارات .. تقارب لبناء المستقبل" الضوء على ملف التعاون الحكومي بين الإمارات ومصر، ومستهدفاته في نقل الأداء الحكومي لمستويات أفضل، في حين استعرضت جلسة "مصر مركز لوجستي" جهود الدولة المصرية في سبيل تطوير منظومة النقل البري والبحري والجوي والنهري لتلبية متطلبات العملية التنموية ومواصلة تطوير البنية التحتية اللوجستية.              وفي جلسة بعنوان "السخنة من أهم الاستثمارات الاستراتيجية على البحر الأحمر" .. استعرضت "موانئ دبي العالمية"، المؤشرات الإيجابية التي تعكس أهمية ميناء السخنة وقدرته التنافسية على الصعيدين الإقليمي والعالمي كونه أكبر ميناء محوري على البحر الأحمر لخدمة حركة التجارة بين جنوب وشرق آسيا وجنوب وغرب أوروبا وشمال إفريقيا. ( أم كلثوم في أبوظبي .. عودة إلى الزمن الجميل )              وشهدت الفعاليات في يومها الأول، حفلا غنائيا مميزا بعنوان "أم كلثوم في أبوظبي"، أحيته الفنانة ريهام عبدالحكيم وفرقة الموسيقى العربية رافقتها نخبة من العازفين الإماراتيين، في خطوة تهدف إلى استعادة ذكريات حفل الراحلة أم كلثوم في العام 1971 في إمارة أبوظبي.- مل -

Published: Thu 27 Oct 2022, 12:00 AM

President Abdel Fattah El Sisi of Egypt has emphasised that ties have become more firmly established in light of the understanding, fraternity and consensus between Egypt and the UAE.

He also noted that the relations between the two countries have always been distinguished as they are not only based on feelings of love, brotherhood and true friendship, but also on a realistic, in-depth and understanding of the regional and global developments, and on integration and development of cooperation and joint interests, which give them strength and sustainability over time.


The Egyptian President made the remarks while opening celebrations of the 50th anniversary of Egypt-UAE relations that were held in Cairo under the title, Egypt and UAE Are One Heart, on Wednesday.

The event is being held under the patronage of President His Highness Sheikh Mohamed bin Zayed Al Nahyan and the Egyptian President, Abdel Fattah El Sisi.


“The relations between the two countries, through different leaders and governments, remain a role model for the distinguished ties between the brotherly Arab countries,” El Sisi said.

"The peoples of Egypt and the UAE are always one heart," he added.

He noted, "Understanding and consistent visions with the leaders of the UAE is a source of pride in Egypt, starting with the great Founder of the UAE, the late Sheikh Zayed bin Sultan Al Nahyan, and his famous historic declaration during 6th October War: “Arab oil is not dearer than Arab blood", and the late Sheikh Khalifa bin Zayed Al Nahyan, The Supreme Council Members, Their Highnesses Rulers of the Emirates, as well as my brother His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice-President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai."

He concluded that ‘'economic and investment cooperation in all fields in general are at the highest level between the two countries and future horizons for comprehensive cooperation are promising and progressing for the sake of the two peoples and the Arab world at large, the president pointed out."


More news from