
أصبح التعاون المستمر بين كبار المطورين ونجم كرة القدم العالمي فرانشيسكو توتي علامة فارقة لمشروع مانتا باي، الذي يبرز اليوم كواحد من أكثر الوجهات العقارية ثقةً وشهرةً عالمياً في رأس الخيمة. ويعزز تأثير توتي الراسخ جاذبية المشروع الدولية، ويجذب اهتمام نخبة المستثمرين الباحثين عن تجارب فاخرة فريدة.
انطلق هذا التعاون في البداية من خلال مجموعة توتي المميزة، وهي مجموعة من عشرة منازل فاخرة حصرية، صُممت بعناية فائقة من قِبل الفنان الإيطالي الشهير، وقد تطور هذا التعاون ليصبح عنصراً أساسياً في نمط حياة مانتا باي. بصفته مالك منزل وسفيراً، يُعزز توتي صورة المشروع كوجهة مثالية لمن يبحثون عن الخصوصية والرقي والتميز.
قال أندريه تشارابيناك، الرئيس التنفيذي لشركة "ميجور ديفلوبرز": "تعكس هذه المساكن إرثاً راسخاً من التميز". وأضاف: "إن استمرار تعاون فرانشيسكو توتي مع مانتا باي يعزز علاقتنا بالمستثمرين العالميين الذين يُقدّرون الثقة والأصالة والفخامة القيّمة. صُمم كل منزل ضمن مجموعة توتي المميزة ليعكس أسلوب حياة راقياً، مع حدائق استجمام، ودور سينما خاصة، وجاكوزي خارجي، وتذكارات مميزة. يُرحّب بالمشترين بتسليم مفاتيح حصرية برعاية توتي، يليه عشاء خاص برفقته - وهي تجربة تُبرز الطابع الشخصي لهذا التعاون.
ينضم توتي إلى كوكبة مرموقة من النجوم العالميين الذين تبنوا أسلوب حياة مانتا باي. كما اختار أساطير كرة القدم، مثل ماركو فان باستن وفرانك ريكارد، هذا المشروع وجهةً شخصيةً لهم. مع بيع 97% من وحداته، لا يزال مانتا باي يلقى رواجاً لدى نخبة المشترين الباحثين عن عقارات استثنائية تجمع بين الفخامة والتراث. تبلغ قيمة مانتا باي مليار درهم إماراتي، وتتميز بإطلالات بانورامية على البحر، وأول شاطئ سباحة علوي في المنطقة، ومركز صحي متكامل الخدمات، وخدمات كونسيرج من الدرجة البلاتينية. يساهم المشروع في تعزيز سمعة رأس الخيمة المتنامية كمركز للعقارات الفاخرة في المنطقة.